الاعتراف البريطاني بفلسطين: دبلوماسية مشروطة وتناقضات تكشف ازدواجية لندنفي خطوة أثارت جدلاً واسعًا على الساحة الدولية، أعلنت المملكة المتحدة برئاسة كير ستارمر اعترافها الرسمي بدولة فلسطين في 21 سبتمبر 2025، مصحوبة بمجموعة من الشروط التي توحي بأن هذا الاعتراف ليس إلا مناورة سياسية مشروطة، لا أكثر. ووفقًا لتقارير صحيفة التلغراف، فإن من بين هذه الشروط مطالبة السلطة الفلسطينية بوقف دفع المعاشات لأسر الشهداء والمعتقلين في العمليات ضد إسرائيل، وإجراء تعديلات على المناهج المدرسية التي تُصنّف بأنها "معادية لليهود"، وكذلك إقامة انتخابات فلسطينية جديدة قبل افتتاح السفارة البريطانية أو توقيع أي اتفاقيات دولية. وبينما تبدو هذه الشروط متشددة على الورق، فإنها في الواقع تمثل محاولة واضحة لبريطانيا للضغط على الفلسطينيين، وفرض أجندتها السياسية تحت شعار المبادئ الديمقراطية.
من قوة تصديرية إلى كيان منبوذ.. العزلة الاقتصادية تعصف بكيان الاحتلال الإسرائيليالوقت- لم يعد الحديث عن العزلة الاقتصادية لـ"إسرائيل" مجرّد توقعات أو تحليلات أكاديمية، بل بات واقعاً يتجلى في الأرقام، العقود الملغاة، والمواقف المتزايدة من حكومات وشعوب العالم ضدها، فمنذ اندلاع حربها الإجرامية على غزة، وما رافقها من صور توثّق المجازر والإبادة الجماعية، بدأت الأسواق الدولية تنظر إلى الكيان نظرة منبوذة، علاقات تجارية كانت بالأمس القريب مبنية على الترحيب والتعاون، تحولت اليوم إلى سرّية، خجولة، بل ومرفوضة في كثير من الأحيان، وبات الصناعيون الإسرائيليون أنفسهم يقرّون بأن العلاقات التجارية وصلت إلى أسوأ مراحلها في تاريخ الكيان.
كيف دمّرت حرب غزة والذكاء الاصطناعي محرّك الاقتصاد الصهيوني؟الوقت- منذ اندلاع الحرب الأخيرة على غزة، يعيش الاقتصاد الإسرائيلي واحدة من أعقد أزماته الداخلية في العقود الأخيرة، حيث لم تقتصر التداعيات على القطاعات التقليدية كالاستثمار والسياحة والتجارة، بل امتدت إلى عصب الاقتصاد الإسرائيلي الأبرز قطاع التكنولوجيا المتقدمة (الهايتك).
النزوح القسري وتحويل غزة إلى معسكر اعتقال نازيالوقت- منذ اندلاع العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة، تتكشف ملامح مشروع استيطاني-إبادي غير مسبوق في التاريخ المعاصر، يقوم على تحويل القطاع إلى ما يشبه معسكر اعتقال ضخم، على غرار ما عرفته أوروبا في الحقبة النازية، لكن بأساليب أكثر قسوة وعلنية.
328 متطرفا إسرائيليا يقتحمون المسجد الأقصىالوقت- اقتحم 328 متطرفا إسرائيليا المسجد الأقصى بمدينة القدس المحتلة، الأربعاء، بمناسبة عيد رأس السنة العبرية، وأدوا طقوسا تلمودية داخل باحاته.
السلطة الفلسطينية تطالب بتدخل دولي لإعادة فتح معبر الكرامةالوقت- أصدرت وزارة الخارجية الفلسطينية تعليمات عاجلة لسفارات السلطة لتكثيف تحركاتها تجاه وزارات الخارجية ومراكز صنع القرار والرأي العام في الدول المضيفة، لفضح جريمة إغلاق الاحتلال لمعبر الكرامة بتوجيهات مباشرة من نتنياهو.
الاحتلال يوقف محطة الأكسجين الخاصة بمستشفى القدسالوقت- أعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني توقف محطة الأكسجين الخاصة بمستشفى القدس في غزة عن العمل بسبب تعرضها لإطلاق نار من قوات الاحتلال الاسرائيلي.
ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
الضربة الصاروخية اليمنية.
وذكرت وكالة الأنباء الأمريكية سي إن إن أن حاملة الطائرات هاري إس ترومان والمدمرات المرافقة لها نفذت مناورة مراوغة صعبة لتجنب الإصابة بأسلحة أطلقتها اليمن، ما أدى إلى فقدان السيطرة على جرار المقاتلة التي انزلقت في النهاية وسقطت في البحر، لكن خبيراً عسكرياً في مجال القتال ال ...
الضربة اليمنية أن الهجمات لن تتوقف، وأنها ستستمر في استهداف إسرائيل والمناطق المحتلة طالما استمرت الحرب في غزة.
وقد أعلن قادة أنصار الله بوضوح أن استهداف إسرائيل سيبقى قائماً ما دامت الحرب في غزة مشتعلةً، ما يعكس أن اليمن لم يعد مجرد طرف هامشي في المعادلة الإقليمية، بل بات لاعباً أساسياً لا يمكن تج ...
الضربة لا تعكس مجرد هجوم صاروخي عابر، بل تعبر عن انتقال اليمن من موقع الدفاع إلى موقع الهجوم القادر على التأثير الاستراتيجي، ما يشير إلى معادلة جديدة فرضتها صنعاء على معادلات الردع في المنطقة. الوقت- أثار إعلان القوات المسلحة اليمنية عن استهداف مطار بن غوريون في قلب الأراضي المحتلة بصاروخ فرط صوتي ص ...
الضربة الأولى إلى كابوس مرعب، قلبت الصواريخ والمسيرات الإيرانية موازين القوة العسكرية رأساً على عقب. فتعطيل أنظمة الدفاع الجوي في الهجمات الصاروخية، وتدمير القواعد الجوية، وخاصةً قاعدة “نيفاتيم” التي تُعد المقر الرئيسي لمقاتلات “إف-35”، والإخلال بنظام إنتاج وقود المقاتلات، كل ...
الضربة المدمرة، هرع السكان في حالة من الهلع المستشري إلى الملاجئ، وتحولت المناطق المستهدفة برمتها إلى ساحة من الفوضى والاضطراب، وأفادت مصادر محلية عن حالة من التخبط والهلع المستحكم بين أوساط المستوطنين.
وإلى جانب حجم الدمار الهائل، شكّل انعدام الملاجئ في بعض المناطق معضلةً خطيرةً للمستوطنين، وأفصح ...
الضربة الإيرانية المدمرة. الوقت - وصفت وسائل الإعلام الإسرائيلية الهجوم الصاروخي الإيراني على معهد وايزمان للتكنولوجيا والأبحاث، بأنه كارثة كبرى لم يشهد لها الكيان الصهيوني مثيلًا، إذ يُعتبر وايزمان أحد الأعمدة الأساسية للبنية الأمنية لـ إسرائيل، وقد أُطيح به في أعقاب هذه الضربة الإيرانية المدمرة.
...
الضربة الأولى ولا الأخيرة من اليمنيين ضد الصهاينة، فقد شنّ الجيش اليمني خلال الأشهر العشرين الماضية عشرات الهجمات على إسرائيل بالتزامن مع استمرار الحرب الإسرائيلية على غزة، وبدأت القوات اليمنية هجماتها على إسرائيل بعد حرب غزة باستهداف الموانئ الجنوبية لـ إسرائيل، والاعتداء على السفن في البحر الأحمر، ...
الضربة التي أودت بحياة كبار القادة العسكريين والحرس الثوري والعلماء النوويين مثل الفريق محمد باقري (رئيس أركان القوات المسلحة)، واللواء حسين سلامي (قائد الحرس الثوري)، واللواء أمير علي حاجي زاده (قائد القوة الجوفضائية للحرس الثوري)، كما أحكمت إيران قبضتها على شبكات التجسس (الموساد - فرع إيران)، وفي ...
الضربة وقعوا في تناقض فاضح، فمن جهة يؤكدون أن القصف اليمني لا يغيّر قواعد المعركة، ومن جهة أخرى تُظهر أفعالهم حالة ارتباك قصوى: وقف حركة القطارات، تعزيز الحماية حول المواقع العسكرية، ورفع مستوى التأهب في المطارات، هذه الإجراءات بحد ذاتها دليل على أن الصاروخ اليمني فعل ما عجزت عنه الحملات الدعائية وا ...
الضربة - فهم يعرفون بالضبط أين ضربوا (مثل باحثي جامعة أوريغون الذين نُشرت نتائجهم في صحيفة التلغراف) - بل لمنع الشعب الإسرائيلي من معرفة مدى الضرر الذي لحق بنا.
الرقابة هنا ليست حماية للأرواح، بل حماية لسردية، وعندما تكون كذلك، فإنها تطرح سؤالاً صعباً: هل يجب على الصحفيين الانصياع؟ هل ما زلنا حراسا ...