هل اليمن على شفا التفكك؟الوقت- يقف جنوب اليمن على أعتاب مرحلة جديدة، وربما أكثر قتامة، من عدم الاستقرار، إن وصف المجلس الرئاسي بأنه "ميت سريريًا" ليس مجرد تشبيه، بل هو وصف دقيق لواقع أثبتته التطورات على أرض الواقع.
شهداء وإصابات مع نسف منازل وانتهاكات للبروتوكول الإنساني وإدخال المساعدات في غزةالوقت- تواصل قوات الاحتلال الاسرائيلي خروقاتها لاتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة عبر القصف الجوي والمدفعي وإطلاق النار، ما أدى إلى شهداء وإصابات، بالتزامن مع نسف منازل وانتهاكات للبروتوكول الإنساني وإدخال المساعدات، مما فاقم معاناة السكان.
ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
الضربة الأولى إلى كابوس مرعب، قلبت الصواريخ والمسيرات الإيرانية موازين القوة العسكرية رأساً على عقب. فتعطيل أنظمة الدفاع الجوي في الهجمات الصاروخية، وتدمير القواعد الجوية، وخاصةً قاعدة “نيفاتيم” التي تُعد المقر الرئيسي لمقاتلات “إف-35”، والإخلال بنظام إنتاج وقود المقاتلات، كل ...
الضربة المدمرة، هرع السكان في حالة من الهلع المستشري إلى الملاجئ، وتحولت المناطق المستهدفة برمتها إلى ساحة من الفوضى والاضطراب، وأفادت مصادر محلية عن حالة من التخبط والهلع المستحكم بين أوساط المستوطنين.
وإلى جانب حجم الدمار الهائل، شكّل انعدام الملاجئ في بعض المناطق معضلةً خطيرةً للمستوطنين، وأفصح ...
الضربة الإيرانية المدمرة. الوقت - وصفت وسائل الإعلام الإسرائيلية الهجوم الصاروخي الإيراني على معهد وايزمان للتكنولوجيا والأبحاث، بأنه كارثة كبرى لم يشهد لها الكيان الصهيوني مثيلًا، إذ يُعتبر وايزمان أحد الأعمدة الأساسية للبنية الأمنية لـ إسرائيل، وقد أُطيح به في أعقاب هذه الضربة الإيرانية المدمرة.
...
الضربة الأولى ولا الأخيرة من اليمنيين ضد الصهاينة، فقد شنّ الجيش اليمني خلال الأشهر العشرين الماضية عشرات الهجمات على إسرائيل بالتزامن مع استمرار الحرب الإسرائيلية على غزة، وبدأت القوات اليمنية هجماتها على إسرائيل بعد حرب غزة باستهداف الموانئ الجنوبية لـ إسرائيل، والاعتداء على السفن في البحر الأحمر، ...
الضربة التي أودت بحياة كبار القادة العسكريين والحرس الثوري والعلماء النوويين مثل الفريق محمد باقري (رئيس أركان القوات المسلحة)، واللواء حسين سلامي (قائد الحرس الثوري)، واللواء أمير علي حاجي زاده (قائد القوة الجوفضائية للحرس الثوري)، كما أحكمت إيران قبضتها على شبكات التجسس (الموساد - فرع إيران)، وفي ...
الضربة وقعوا في تناقض فاضح، فمن جهة يؤكدون أن القصف اليمني لا يغيّر قواعد المعركة، ومن جهة أخرى تُظهر أفعالهم حالة ارتباك قصوى: وقف حركة القطارات، تعزيز الحماية حول المواقع العسكرية، ورفع مستوى التأهب في المطارات، هذه الإجراءات بحد ذاتها دليل على أن الصاروخ اليمني فعل ما عجزت عنه الحملات الدعائية وا ...
الضربة - فهم يعرفون بالضبط أين ضربوا (مثل باحثي جامعة أوريغون الذين نُشرت نتائجهم في صحيفة التلغراف) - بل لمنع الشعب الإسرائيلي من معرفة مدى الضرر الذي لحق بنا.
الرقابة هنا ليست حماية للأرواح، بل حماية لسردية، وعندما تكون كذلك، فإنها تطرح سؤالاً صعباً: هل يجب على الصحفيين الانصياع؟ هل ما زلنا حراسا ...
الضربة المحدودة والهادفة والمضبوطة، إلى إحداث اضطراب في البرنامج النووي الإيراني، مع ضبط إيقاع التوتر ومنع تمدد الحرب إلى المستوى الإقليمي.
کتب “معهد الدراسات الدولية والاستراتيجية” في تحليله: كانت الحرب الاثني عشرية بين إيران وإسرائيل حدثاً استراتيجياً ذا تداعيات إقليمية ودولية واسعة،& ...
الضربة القاصمة التي قوّضت أركان المعارضة، ونسفت مخططات الإطاحة بالنظام الإيراني.
ثانياً: رغم أن الكيان الصهيوني، مدعوماً بمساندة أمريكية لا محدودة، وجّه ضربات لإيران وألحق بها بعض الخسائر، إلا أنه تلقى في المقابل ضربات استراتيجية غير مسبوقة في صميم مراكزه الأمنية والاستخباراتية والعسكرية ومنشآته ال ...
الضربة القاضية: كانت فكرة إمكانية تدمير الحوثيين ببضع غارات جوية ضربًا من الخيال، لم يتوقفوا فحسب، بل أصبحت صواريخهم أكثر تطورًا، ولديها الآن رؤوس حربية متعددة، إن كيان دفاعنا الجوي أكثر عرضة للصواريخ اليمنية مما أخبرنا به الجمهور.
وكتبت معاريف أيضًا في تحليل لاذع: لم تتمكن إسرائيل حتى من تنفي ...